وعادُوا إلى مُعَسكرِهِم وهُم يُنشِدونَ نشيدَ الشُّكرِ والحَمدِ لله في السَّماءِ لأِنَّهُ صالِـحٌ ورَحمَتُهُ تَدومُ إلى الأبدِ.
وعادَ اليَهودُ، وهُم يُسَبِّحونَ السَّماءَ ويُبارِكونَها قائِلين: «إِنَّه صالِحٌ وإِنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه».