وأمَّا بِخُصوصِ يافا وجازَرَ اللَّتَينِ تُطالِبُ بِهِما. فكانَتا نكْبَةً على الشَّعبِ في بِلادِنا، ومعَ ذلِكَ نَدفَعُ إليكَ عَنهُما مِئَةَ قِنطارِ فِضَّةٍ». فلم يُجِبْهُ أتينوبـيوسُ بِكَلِمَةٍ
فأَمَّا يافا وجازَرُ اللَّتانِ نُطالِبُ بِهما، فإِنَّهما كانَتا تُنزِلانِ بِالشَّعبِ مُصيبَةً كَبيرةً وتُتلِفانِ بِلادَنا. غَيرَ أَنَّنا نُؤَدِّي عَنهما مِئةَ قِنْطار». فلَم يُجِبْهُ أتينوبِيوسُ بِكَلِمَة