ولمَّا عَلِموا أنَّ سمعانَ حَلَ مكانَ أخيهِ رئيسًا لِلكَهنَةِ، وأنَّ البِلادَ ومُدُنَها صارَت تَحتَ سُلطانِهِ
وبَلَغَهم أَنَّ سِمْعانَ أَخاه قد تَقَلَّدَ الكَهَنوتَ الأَعظَمَ مَكانَه وأَنَّ البِلادَ وما بِها مِنَ المُدُنِ قد صارَت تَحتَ سُلْطانه،