معَ أنَّنا الآنَ لا نَحتَاجُ إلى مِثْلِ هذِهِ الرَّوابِطِ، لِما نَستَمِدُّهُ مِنَ القُوَّةِ مِنْ كُتُبِنا المُقدَّسةِ.
فنَحنُ، وإِن لم نَكُنْ في حاجَةٍ إِلى ذٰلك بِما لَنا مِنَ التَّعزِيَةِ في الأَسفارِ المُقَدَّسَةِ الَّتي في أَيدينا،