وثَبَّتَهُ في مَنصِبِهِ رئيسًا لِلكَهَنةِ، وفي ما كانَ يَتمَتَّعُ بِه مِنَ الامتيازاتِ، وجعَلَهُ مِنْ أقرَبِ أصدِقائِهِ.
وأَقَرَّه في الكَهَنوتِ الأَعظَم وفي كُلِّ ما كانَ لَه مِنَ الٱمتِيازات، وجَعَلَه من أَوَّلِ أَصدِقائِه.