سأُلَبِّـي طَلَبَكَ، لكِنْ تَعالَ إلى بَطُلْمايِسَ حَيثُ نتَعَرَّفُ بَعضُنا إلى بَعضٍ، وأُزَوِّجُكَ اَبنَتي حسَبَ رَغبَتِكَ».
وإِنِّي لَصانِعٌ إِلَيكَ ما كَتَبتَ بِه، فهَلُمَّ إِلى بَطُلْمايِسَ فنَتَواجَهُ وأُصاهِرُكَ كَما قُلتَ».