«أمَّا المُقاطَعاتُ الثَّلاثُ المُلحَقَةُ بِاليهوديَّةِ مِنْ أرضِ السَّامِرةِ، فتَبقى مُلحَقَةً باليهوديَّةِ وتَخضَعُ لِسُلطَةٍ واحدَةٍ هيَ سُلطَةُ رئيسِ الكَهنَةِ.
وأَمَّا الأَقضِيَةُ الثَّلاثَةُ المُلحَقَةُ بِاليَهودِيَّةِ مِن بِلادِ السَّامِرَة، فلْتُضَمَّ إِلى اليَهودِيَّة فتَكونَ معَها خاضِعَةً لِرَجُلٍ واحِد ولا تُطيعُ سُلْطانًا آخَرَ إِلاَّ سُلطانَ عَظيمِ الكَهَنَة.