وسألَهُ يعقوبُ: «أخبِرْني ما اسمُكَ». فقالَ: «لماذا تسأَلُ عَنِ اسمي». وبارَكَهُ هُناكَ.
يوحنا الأولى 4:12 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبّتُه فينا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱللهُ لَمْ يَنْظُرْهُ أَحَدٌ قَطُّ. إِنْ أَحَبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، فَٱللهُ يَثْبُتُ فِينَا، وَمَحَبَّتُهُ قَدْ تَكَمَّلَتْ فِينَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) اللهُ لم يَنظُرهُ أحَدٌ قَطُّ. إنْ أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا، فاللهُ يَثبُتُ فينا، ومَحَبَّتُهُ قد تكمَّلَتْ فينا. كتاب الحياة إِنَّ اللهَ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ قَطُّ. وَلكِنْ، حِينَ نُحِبُّ بَعْضُنَا بَعْضاً، نُبَيِّنُ أَنَّ اللهَ يَحْيَا فِي دَاخِلِنَا، وَأَنَّ مَحَبَّتَهُ قَدِ اكْتَمَلَتْ فِي دَاخِلِنَا. الكتاب الشريف وَلَا وَاحِدٌ رَأَى اللهَ أَبَدًا، لَكِنْ إِنْ كُنَّا نُحِبُّ بَعْضُنَا بَعْضًا، يَثْبُتُ اللهُ فِينَا، وَمَحَبَّتُهُ تَصِلُ فِينَا إِلَى الْكَمَالِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فما مِن أحَدٍ رأى اللهَ مُطلَقًا. ولكِنْ إن أحبَبنا بَعضُنا بَعضًا، ظَهَرَ رُسوخُ اللهِ فينا، وتَجَلَّت مَحَبّتُنا لهُ كامِلةً أمامَ النّاسِ. |
وسألَهُ يعقوبُ: «أخبِرْني ما اسمُكَ». فقالَ: «لماذا تسأَلُ عَنِ اسمي». وبارَكَهُ هُناكَ.
فَما إلى فَمٍ أُخاطِبُهُ صَراحا لا بِألغازٍ، وعِيانا يُعايِنُ شَبَهي أنا الرّبُّ. فكيفَ لا تهابانِ أنْ تـتَكَلَّما سوءًا على عبدي موسى؟»
لِمَلِكِ الدّهورِ، الإِلهِ الواحِدِ الخالِدِ غَيرِ المَنظورِ، كُلّ إكرامٍ ومَجدٍ إلى أبَدِ الآبِدينَ. آمين.
لَه وحدَهُ الخُلودُ، مَسكِنُهُ نُورٌ لا يُقتَرَبُ مِنهُ، ما رآهُ إنسانٌ ولن يَراهُ، لَه الإكرامُ والعِزّةُ الأبديّة. آمين».
بِالإيمانِ ترَكَ موسى مِصْرَ دونَ أنْ يَخافَ مِنْ غَضَبِ المَلِكِ، وثَـبَتَ على عَزمِهِ كأنّهُ يَرى ما لا تَراهُ عَينٌ.
وأمّا مَنْ عَمِلَ بِكلامِهِ اَكتَمَلَتْ فيهِ مَحبّةُ اللهِ حقّا. بِهذا نكونُ على يَقينٍ أنّنا في اللهِ.
ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنّما نَعرِفُ أنّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرّوحِ الذي وَهبَهُ لنا.
نَحنُ نَعرِفُ مَحبّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها. اللهُ مَحبّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ.
إذا قالَ أحدٌ: «أنا أُحِبّ اللهَ» وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنّ الذي لا يُحِبّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ.
نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقّ مِنْ رُوحِ الضّلالِ.