يوحنا الأولى 2:8 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية ومعَ ذلِكَ أكتُبُ إلَيكُم بِوَصِيّةٍ جديدَةٍ يتَجَلّى صِدقُها في المَسيحِ، فالظّلامُ مَضى والنّورُ الحَقّ يُضيءُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَيْضًا وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ، مَا هُوَ حَقٌّ فِيهِ وَفِيكُمْ: أَنَّ ٱلظُّلْمَةَ قَدْ مَضَتْ، وَٱلنُّورَ ٱلْحَقِيقِيَّ ٱلْآنَ يُضِيءُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) أيضًا وصيَّةً جديدَةً أكتُبُ إلَيكُمْ، ما هو حَقٌّ فيهِ وفيكُم: أنَّ الظُّلمَةَ قد مَضَتْ، والنّورَ الحَقيقيَّ الآنَ يُضيءُ. كتاب الحياة وَمَعَ ذَلِكَ فَالْوَصِيَّةُ الَّتِي أَكْتُبُهَا إِلَيْكُمْ، هِيَ جَدِيدَةٌ دَائِماً، وَتَتَّضِحُ حَقِيقَتُهَا فِي الْمَسِيحِ كَمَا تَتَّضِحُ فِيكُمْ أَنْتُمْ. ذَلِكَ لأَنَّ الظَّلامَ قَدْ بَدَأَ يَزُولُ مُنْذُ أَنْ أَشْرَقَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي مَازَالَ الآنَ مُشْرِقاً. الكتاب الشريف وَمِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى، أَنَا أَكْتُبُ لَكُمْ وَصِيَّةً جَدِيدَةً، ظَهَرَتْ حَقِيقَتُهَا فِي حَيَاةِ الْمَسِيحِ وَفِي حَيَاتِكُمْ، لِأَنَّ الظَّلَامَ بَدَأَ يَزُولُ وَالنُّورَ الْحَقَّ أَشْرَقَ فِعْلًا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح غَيرَ أنّهُ أمسى بما سَمِعتُموهُ جَديدًا، حَيثُ عاشَ سَيِّدُنا (سلامُهُ علينا) حَقيقةَ هذِهِ المَحَبّةِ كَما تَعيشونَها الآنَ. لِذلِكَ بُدِّدَتِ الظُّلُماتُ تَبديدًا، مُذ أشرَقَ نورُ الحقِّ إشراقًا مَجيدًا. |
يومٌ واحدٌ في ديارِكَ خَيرٌ لي مِنْ ألفٍ. أختارُ الوقوفَ في عتَبَةِ بَيتِ إلهي على السَّكَنِ في خيامِ الأشرارِ.
مَنَحتَهُمُ ابتِهاجا على ابتِهاجٍ وزِدتَهُم فَرَحا يا ربُّ، كالفَرَحِ في الحصادِ فرَحُهُم أمامَكَ وكابتِهاجِ مَنْ يتَقاسَمونَ الغنيمةَ،
الشّعْبُ الجالِسُ في الظّلامِ رأى نورًا ساطِعًا، والجالِسونَ في أرضِ المَوتِ وَظِلالِهِ أشرَقَ علَيهِمِ النّورُ».
فقالَ لهُم يَسوعُ: «سيَبقى النّورُ مَعكُــم وقـتًا قليــلاً، فاَمشُوا ما دامَ لكُمُ النّورُ، لِئَلاّ يُباغِتَكُمُ الظّلامُ. والذي يَمشي في الظّلامِ لا يَعرِفُ إلى أينَ يَتّجِهُ.
أُعطيكُم وَصيّةً جَديدةً: أحِبّوا بَعضُكُم بَعضًا. ومِثلَما أنا أحبَبْتُكُم أحِبّوا أنتُم بَعضُكُم بَعضًا
وعادَ يَسوعُ إلى مُخاطَبَتِهِم، فقالَ لهُم: «أنا نُورُ العالَمِ. مَنْ يَتبَعْني لا يمشي في الظّلامِ، بل يكونُ لَه نُورُ الحياةِ».
وإذا كانَ اللهُ غَضّ نَظرَهُ عَنْ أزمِنةِ الجهلِ، فهوَ الآنَ يَدعو النّاسَ كُلّهُم في كُلّ مكانٍ إلى التّوبَةِ،
لِتفتَحَ عُيونَهُم فيَرجِعوا مِنَ الظّلامِ إلى النّورِ، ومِنْ سُلطانِ الشّيطانِ إلى اللهِ، فينالوا بإيمانِهِم بـي غُفرانَ خطاياهُم وميراثًا معَ القدّيسينَ.
وأنتُم تَعرِفونَ نِعمَةَ رَبّنا يَسوعَ المَسيحِ: كيفَ اَفتَقَرَ لأجلِكُم، وهوَ الغَنِـيّ، لتَغتَنُوا أنتُم بِفَقْرِه.
وكَشَفَها لنا الآنَ بِظُهورِ مُخَلّصِنا المَسيحِ يَسوعَ الذي قَضى على المَوتِ وأنارَ الحَياةَ والخُلودَ بِالبِشارَةِ
وهوَ الذي جعَلَكُم تُؤمِنونَ باللهِ الذي أقامَهُ مِنْ بَينِ الأمواتِ ووهَبَهُ المَجدَ، فأصبَحَ اللهُ غايَةَ إيمانِكُم ورَجائِكُم.
ووَصِيّتُهُ هِـيَ أنْ نُؤمِنَ باَسمِ اَبنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا.
فإذا كانَ اللهُ، أيّها الأحِبّاءُ، أحبّنا هذا الحُبّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحِبّ بَعضُنا بَعضًا.