كورنثوس الأولى 13:13 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية والآنَ يَبقى الإيمانُ والرّجاءُ والمَحبّةُ، وأعظَمُ هذِهِ الثّلاثَةِ هيَ المَحبّةُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَمَّا ٱلْآنَ فَيَثْبُتُ: ٱلْإِيمَانُ وَٱلرَّجَاءُ وَٱلْمَحَبَّةُ، هَذِهِ ٱلثَّلَاثَةُ وَلَكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ ٱلْمَحَبَّةُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) أمّا الآنَ فيَثبُتُ: الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَةُ ولكن أعظَمَهُنَّ المَحَبَّةُ. كتاب الحياة أَمَّا الآنَ، فَهذِهِ الثَّلاثَةُ بَاقِيَةٌ: الإِيمَانُ، وَالرَّجَاءُ، وَالْمَحَبَّةُ. وَلَكِنَّ أَعْظَمَهَا الْمَحَبَّةُ! الكتاب الشريف وَبِالْاِخْتِصَارِ، هَذِهِ الـ3 تَدُومُ: الْإِيمَانُ وَالْأَمَلُ وَالْمَحَبَّةُ، لَكِنَّ أَعْظَمَهَا كُلِّهَا الْمَحَبَّةُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إنّ فَضائلَنا الأبَديّةَ ثَلاثٌ: الإيمانُ واليَقينُ والمَحبَّةُ، وأعظَمُها المَحبّةُ. |
لماذا تكتَئِبـينَ يا نفْسي؟ لماذا تَئِنِّينَ في داخِلي؟ إرتجي اللهَ لأنِّي سأحمَدُهُ بَعدُ، مُخلِّصي هوَ وإلهي.
فقالَ الرّجُلُ: «أحِبّ الرّبّ إلهَكَ بِكُلّ قَلبِكَ، وبِكُلّ نَفسِكَ، وبِكُلّ قُوّتِكَ، وبِكُلّ فِكرِكَ، وأحِبّ قَريبَكَ مِثلَما تُحِبّ نَفسَكَ».
فلْيغمُرْكُم إلهُ الرّجاءِ بالفرَحِ والسّلامِ في الإيمانِ، حتى يَفيضَ رَجاؤُكُم بِقُدرَةِ الرّوحِ القُدُسِ!
لِتكُنِ المَحبّةُ غايَتَكُمُ المَنشودَةَ، واَرغَبوا في المواهِبِ الروحِيّةِ، وخُصوصًا مَوهِبَة النُبوءَةِ.
أمّا مِنْ جِهَةِ ذَبائِـحِ الأوثانِ، فنَحنُ نَعلَمُ أنّ المَعرِفَةَ لَدينا جميعًا إلاّ أنّ المَعرِفَةَ تَزهو بِصاحِبِها، والمَحبّةُ هِـيَ التي تَبني.
لأنّنا لا بُدّ أنْ نَظهَرَ جميعًا لدى مَحكَمَةِ المَسيحِ لِـيَنالَ كُلّ واحدٍ جَزاءَ ما عَمِلَهُ وهوَ في الجَسَدِ، أخَيرًا كانَ أمْ شَرّا.
وهوَ ماتَ مِنْ أجلِهِم جميعًا حتى لا يَحيا الأحياءُ مِنْ بَعدُ لأنفُسِهِم، بَلْ لِلذي ماتَ وقامَ مِنْ أجلِهِم.
فَفي المَسيحِ يَسوعَ لا الخِتانُ ولا عَدَمُهُ يَنفَعُ شيئًا، بَلِ الإيمانُ العامِلُ بالمحبَةِ.
الذينَ أرادَ اللهُ لهُم أنْ يَعرِفوا كَمْ كانَ هذا السّرّ غَنِـيّا ومَجيدًا عِندَ غَيرِ اليَهودِ، أي أنّ المَسيحَ فيكُم وهوَ رَجاءُ المَجدِ.
مِنْ أجلِ الرّجاءِ الذي هيّأهُ اللهُ لكُم في السّماواتِ، وهوَ الرّجاءُ الذي سَمِعتُم بِه في كلامِ الحَقّ، أيْ في البِشارَةِ
نذكُرُ أمامَ إلهِنا وأبـينا ما أنتُم علَيهِ بربّنا يسوعَ المَسيحِ مِنْ نشاطٍ في الإيمانِ وجِهادٍ في المحبّةِ وثباتٍ في الرجاءِ.
أمّا نحنُ أبناءَ النّهارِ فلنكُنْ صاحينَ، لابسينَ درعَ الإيمانِ والمحبّةِ وخوذةَ رجاءِ الخلاصِ،
وما غايةُ هذِهِ الوَصِيّةِ إلاّ المَحبّة الصادِرَة عَنْ قَلبٍ طاهِرٍ وضَميرٍ صالِـحٍ وإيمانٍ صادِقٍ،
ولكنّنا نَرغَبُ في أنْ يُظهِرَ كُلّ واحِدٍ مِنكُم مِثلَ هذا الاجتِهادِ إلى النّهايَةِ، حتى يَتحَقّقَ رَجاؤُكُم.
وهوَ الذي جعَلَكُم تُؤمِنونَ باللهِ الذي أقامَهُ مِنْ بَينِ الأمواتِ ووهَبَهُ المَجدَ، فأصبَحَ اللهُ غايَةَ إيمانِكُم ورَجائِكُم.
أكتُبُ إلَيكُم يا أبنائي الصّغارُ، لأنّكُم تَعرفونَ الآبَ. كَتَبتُ إلَيكُم أيّها الآباءُ، لأنّكُم تَعرِفونَ الذي كانَ مِنَ البَدءِ. كتَبتُ إلَيكُم أيّها الشّبّانُ لأنّكُم أقوياءُ، ولأنّ كلِمَةَ اللهِ ثابِتةٌ فيكُم، ولأنّكم غَلَبتُمُ الشّرّيرَ.
أمّا أنتُم فلْيَثبُت فيكُمُ الكَلامُ الذي سَمِعتُموهُ مِنَ البَدءِ. فإنْ ثَبَتَ فيكُم ما سَمِعتُموهُ مِنَ البَدءِ، ثَبَتّم في الاَبنِ والآبِ.
كُلّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ.