وبَنو ألفَعَلَ: عابِرُ ومِشعامُ وشامِرُ وهوَ الّذي بَنى أونو ولُودَ وتوابِــعَها.
وَبَنُو أَلْفَعَلَ: عَابِرُ وَمِشْعَامُ وَشَامِرُ، وَهُوَ بَنَى أُونُوَ وَلُودَ وَقُرَاهَا.
وبَنو ألفَعَلَ: عابِرُ ومِشعامُ وشامِرُ، وهو بَنَى أونوَ ولودَ وقُراها.
أَمَّا أَبْنَاءُ أَلْفَعَلَ فَهُمْ: عَابِرُ وَمِشْعَامُ وَشَامِرُ الَّذِي بَنَى مَدِينَتَيْ أُونُوَ وَلُودَ وَضِيَاعَهُمَا،
وولَدَ أيضا مِنْ حُوشيمَ امرَأتِهِ أبـيطوبَ وألفَعَلَ.
وكانَ بَريعةُ وشَمَعُ رئيسَينِ لِعائِلاتِهِما سكَنا في أيِّلونَ وطَردا سُكَّانَ جَتَّ.
وبَنو لُودَ وبَنو حاديدَ وأُونُو سَبْعُ مئَةٍ وخَمسةٌ وعِشرونَ.
ولودٍ وأونو وادي الصُّنَّاعِ
أرسلَ إليَّ سَنْبلَّطُ وجشمُ يقولانِ: «تعالَ نتلاقَ معا في قُرى سَهْلِ أونو»، وكانا يُضمِرانِ ليَ السُّوءَ.
وبَنو لُودَ وبَنو حاديدَ وأُونو سبعُ مئَةٍ وواحدٌ وعشرونَ،
وكانَ بُطرُسُ يَسيرُ في كُلّ مكانٍ، فجاءَ إلى الإخوَةِ القدّيسينَ المُقيمينَ في لُدّةَ،
ورآهُ جميعُ سكّانِ لُدّةَ وشارونَ، فاَهتَدوا كُلّهُم إلى الرّبّ.